A Review Of الذكاء الاصطناعي في علم النفس
A Review Of الذكاء الاصطناعي في علم النفس
Blog Article
يعد تأثير الذكاء الاصطناعي في علم النفس اتجاهًا يستدعي التفكير، حيث قد يكون له آثار اجتماعية ونفسية متناقضة. من ناحية، تسهم التكنولوجيا في تحسين العلاج وزيادة الوصول إلى الدعم النفسي.
في العلاج النفسي، يبقى التواصل العاطفي الذي يقدمه الإنسان جزءًا لا يمكن استبداله.
على الرغم من أن الذكاء الاصطناعي يمكن أن يقدم دعمًا وفوائد، إلا أنه لا يمكن أن يحل محل المشاعر الإنسانية والتفاعل البشري الضروري في العلاج النفسي.
تساعد هذه التقنيات في الكشف عن العلامات المبكرة للتوتر أو المشكلات النفسية من خلال مراقبة التغيرات في مستوى النشاط الاجتماعي للفرد.
“الصين” تواصل تفوقها التكنولوجي.. أول مركز حوسبة ذكية تحت المياه في…
جهود وزارة التعليم في دعم مسيرة النجاح عبدالعزيز بن فهد.. رمز العطاء والقيادة الحكيمة الدايت مشروع فاشل؟ الحقيقة في نهج النبي ﷺ!
رغم تطور الذكاء الاصطناعي، إلا أنه لا يمكنه استيعاب المشاعر البشرية بالطريقة نفسها التي يقوم بها المعالجون النفسيون.
مستوى التعقيد المطلوب قبل إستيفاء هذه العتبات هو حاليًا موضوع نقاش مكثف. لا تتناول نظرية علم النفس الإصطناعي تفاصيل ما قد تكون عليه هذه المستويات، ولكن فقط أن المستوى معقد بدرجة كافية بحيث لا يمكن ببساطة إعادة تشفير الذكاء بواسطة مطور برامج، وبالتالي يجب معالجة الإختلال الوظيفي من خلال نفس العمليات التي يجب على البشر التوجه من خلال معالجة الإختلالات الوظيفية الخاصة بهم.
مثال عن دردشة آلية علاجية مثل الإمارات هذه هو "ووبوت"؛ وهو دردشة آلية تتعلم التكيف مع شخصيات مستخدميها وقادرة على إرشادهم خلال أنواع عدة من العلاجات وتمرينات الحديث المستخدَمة عادةً لمساعدة المرضى على التعامل مع مجموعة من الحالات.
تُستخدم تقنيات الذكاء الاصطناعي في تحليل السلوك البشري من خلال تجميع ومعالجة البيانات المستخلصة من أنماط التفاعل البشري، سواء عبر وسائل التواصل الاجتماعي، أو التطبيقات الصحية، أو حتى الأجهزة القابلة للارتداء.
لا توجد نسخ مراجعة من هذه الصفحة، لذا، قد لا يكون التزامها بالمعايير متحققًا منه.
وهو الذكاء الاصطناعي الذي يتخصص في مجال واحد، فمثلاً هناك أنظمة ذكاء اصطناعي يمكنها التغلب على بطل العالم في لعبة الشطرنج، وهو الشيء الوحيد الذي تفعله.
من خلال استخدام خوارزميات الذكاء الاصطناعي، أصبح من الممكن تحليل كميات ضخمة من البيانات النفسية التي كانت تعيقها الطرق التقليدية. على سبيل المثال، استطاع الباحثون استخدام الذكاء الاصطناعي لتحديد الأنماط الإمارات السلوكية والعاطفية من خلال تحليل النصوص والمكالمات الصوتية.
عندما يتم استيفاء كلا الشرطين، إذن، وفقًا لهذه النظرية، يوجد إحتمال أن يصل الذكاء إلى إستنتاجات غير منطقية بناءً على معلومات حقيقية أو تم إنشاؤها. في هذه المرحلة، يتم إستيفاء معايير التدخل التي لن يتم حلها بالضرورة عن طريق إعادة تشفير العمليات ببساطة بسبب الطبيعة المعقدة للغاية لقاعدة الشفرة نفسها ؛ بل بالأحرى مناقشة مع الذكاء في شكل يشبه إلى حد كبير علم النفس التقليدي (البشري).